واخيرا بوعرورو محمد رئيس مجلس جهة الشرق وعضو المكتب السياسي لحزب البام يتحكم ويظهر انيابه ويجمع ولاءه مع سمير كودار رئيس جهة مراكش ويتم الظغط والا سوف نخرج الاوراق واستسلمت خديجة دويري وقدمت تنازل عن الدعوى مما خلف ردود افعال ساخنة وساخطة على ممثلة حزب البام اقليميا ودعوى إلى طلب استقالتها كونها لا تصلح لهذا المنصب ولديها عقلية ديكتاتورية محظة.
وتساؤلات ماذا بقي لرئيس مجلس جهة الشرق محمد بوعرورو الذي يوظف امكانات اللوجستيكية للمجلس والصفة الحزبية الغير متمركزة لضرب مؤسسات حزبية اقليميا اذن رؤساء الجماعات القروية سوف يرحلون والمتعاطفون يتبعون اسماء سياسية معروفة فصلاة الغائب قريبا لا بوعرورو ولا دويري ولا حدوش ولا بوحوالة ولا حزب البام اقليميا وهكذا تبقى مدينة وجدة والصح يبقى والغلط كراج؟
اذن بوعرورو واش يعرف يسوق جرار بعد هذه الولاءات الغير مجدية ذهب شتواني عربي وذهب عمر بوكابوس وذهب رؤساء جماعات قروية فمن بقى؟
