عقد المكتب المحلي لحزب التقدم والاشتراكية بوجدة، اجتماعا موسعا، يومه الجمعة 13شتنبر 2024، وبعد تداوله في قضايا الساكنة وانحرافات المجلس الجماعي بوجدة،بشكل جدي ومسؤول، فإنه يسجل للرأي العام المحلي والوطني.
وبعد التداول في العديد من النقاط، خصوصا التي تتعلق بتدبير الشأن المحلي، أكد حزب التقدم والإشتراكية بوجدة انه غير معني بتاتا بالتوقيع في العريضة، وأنه إن وجد أي توقيع فهو يمثل الشخص وليس الحزب. مؤكدا في نفس السياق، أن المؤسسة الحزبية ستعمل على اتخاذ كل ما يراه مناسبا في حال ما إذا اقحم اسمه في لائحة التوقيعات…وانه سيواصل عمله من داخل المعارضة.
للإشارة، حزب التقدم والإشتراكية، سبق وأن عبر عن موقفه من خلال كاتبه المحلي بوجدة، الذي استنكر في تصريح له لجريدة Orient Maroc مثل هاته الأساليب. وأنه ليس الحزب الوحيد الذي عبر عن هذا المواقف، بل هناك أحزابأخرى رفضت الدخول في هذه اللعبة، ومنها كما سماها الكاتب المحلي لحزب الإتحاد الإشتراكي بوجدة، اللعبة القذرة..