- أمة الملياري مسلم تعاني من الإهانة جراء جرائم العدو بحق غزة واحتلاله للأقصى دون أن تحرك أغلبية الأمة ساكناً
- لأول مرة تعجز “إسرائيل” بعد 10 شهور من القتال عن تحقيق أهدافها وتغطي فشلها بارتكاب المجازر بحق المدنيين للأطفال، ولأول مرة تعاني في جيشها وأجهزتها الأمنية وحكومتها وأحزابها ومجتمعها وفي الهجرة المعاكسة وفي الاقتصاد وثقتها بنفسها ونظرة العالم لها، وهذا كله حصيلة القتال والصمود في غزة والضفة وجبهات الإسناد.
- ندعو الشعب الفلسطيني إلى أن لا يستمع للأصوات القبيحة التي تحاول الطعن في المقاومة التي لم يترك لها خيار، الفلسطينيون جربوا كل الخيارات ومطلوب من كل قواه التوحد في المعركة التي ستصنع مستقبل الأمة.
- نقول للعدو إن التمادي في استهداف المدنيين سيدفع المقاومة لقصف مستوطنات لم تستهدف في السابق.
- نقول للذين يهددونا بالحرب ويريدون أن نستسلم أمام إجرام الاحتلال الإسرائيلي وأن نتوقف عن إسناد المظلومين في غزة ويهولون مع العدو علينا بالحرب: هيهات منا الذلة.
- عملية المقاومة في السابع من أكتوبر حق شرعي لها أمام معاناة الأسرى وحصار أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة والتهديدات التي يتعرض لها المسجد الأقصى والاستيطان الزاحف مع سموتريتش وبن غفير إلى الضفة وسكوت العالم وتجاهله لقضية فلسطين وشعب يعيش نصفه تحت الاحتلال والنصف الآخر في الشتات.
- لأول مرة في تاريخه يعيش كيان العدو أسوأ حالاته وأيامه كما يعترف قادته السياسيون والعسكريون، وتتحدث نخبه والعامة فيه عن خراب “الهيكل الثالث”.
الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله:
- محاولات الكيان إخفاء خسائر جيشه بدأ يظهر في الأيام القليلة الماضية.
- إذا دخلت دباباتكم إلى جنوب لبنان لن تعانوا من نقص في الدبابات لأنه لن يبقى لكم دبابات.
- كل ما يشاع عن اتفاق جاهز حول الوضع على الجبهة اللبنانية غير صحيح، ومستقبل الأوضاع في الجنوب سيتقرر على ضوء نتائج المعركة التي ستنتصر فيها المقاومة وجبهات الإسناد.