ما روج مؤخرا ضدها تبقى مجرد مقالات كيدية المراد من خلالها المس بعملها الصارم تطبيقا للقانون لا غير. المجتمع المدني بوجدة يدخل على خط ما روج مؤخرا ضد القايدة فدوى مختاري، ويعتبر ذلك اثارة النعرات بين الساكنة والسلطة.